السياحة في جزر الفارو للمسافرون العرب

جزر فارو

جيولوجيا

جزر فارو هي تجمع من الجزر تتكون من 18 جزيرة مهمة تقع على بعد 655 كم (407 ميل) قبالة سواحل شمال أوروبا بين المحيط النرويجي وشمال المحيط الأطلسي ، في مكان ما بين أيسلندا والنرويج ، وعلى مقربة من المنطقة الشمالية و الجزر الغربية في اسكتلندا. اتجاهاتها هي 62 ° 00'N 06 ° 47'W. تنتشر هذه الجزر على مساحة تبلغ حوالي 1399 كيلومتر مربع (540 ميل مربع) ، وليس لها بحيرات أو تيارات كبيرة. هناك 1117 كيلومترًا (694 ميل) من الساحل. Lítla Dímun هي الجزيرة الرئيسية الضخمة وغير المأهولة. هناك جزر قاسية وخشنة مع بعض الذروة منخفضة. الجزء الأكبر من سواحل المنحدرات ، التي انتشرت أكثر نقطة جديرة بالملاحظة هي Slættaratindur ، على ارتفاع 882 مترًا (2894 قدمًا) فوق مستوى المحيط. كانت جزر فارو يحكمها الصهارة البازلتية الثولانية ، التي كانت قطعة من هضبة ثوليان الكبرى خلال الإطار الزمني للعصر القديم.

الانفصال لأقرب الدول والجزر

شمال رونا ، اسكتلندا (مهجورة): الانفصال حوالي 260 كم (160 ميل)

شتلاند (فولا) ، اسكتلندا: يبلغ الفصل حوالي 285 كم (177 ميل)

أوركني (من ويستراي) ، اسكتلندا: الانفصال حوالي 300 كيلومتر (190 ميل).

تضاريس اسكتلندا: الانفصال حوالي 320 كم (200 ميل)

آيسلندا: تبلغ المسافة الفاصلة حوالي 450 كيلومترًا (280 ميلاً)

أيرلندا: يبلغ الفصل حوالي 670 كم (420 ميل)

النرويج: يبلغ الفصل حوالي 670 كم (420 ميل)

الدنمارك: تبلغ المسافة الفاصلة حوالي 990 كم (620 ميلاً)

الجو في جزر فارو

يتم ترتيب الغلاف الجوي لجزر فارو مع المناطق شبه القطبية ، على سبيل المثال ، المناطق البحرية حسب ترتيب الغلاف الجوي كوبن: مركبات الكربون الكلورية فلورية. والتي تتأثر بالفكرة العامة لجو الجزر من تأثير الاحترار الصلب من المحيط الأطلسي ، مما يخلق مد وجزر شمال الأطلسي. هذا ، جنبًا إلى جنب مع الطرق الجيدة من أي ينبوع من تيارات الرياح الدافئة ، والتي تضمن الشتاء المعتدل (درجة الحرارة العادية 3.0-4.0 درجة مئوية أو 37-39 درجة فهرنهايت) بينما الصيف (درجة الحرارة العادية من 9.5 إلى 10 5 درجات مئوية أو 49-51 ° ف). في عام 2012 كانت درجة الحرارة العادية في يناير 4.5 درجة مئوية (40.1 درجة فهرنهايت). في يوليو كانت درجة الحرارة العادية 10.1 درجة مئوية (50.1 درجة فهرنهايت) ، وكان ذلك العام 6.7 درجة مئوية (44.1 درجة فهرنهايت). في عام 2012 كانت عاصمة جزر فارو ، تورشافن ، التي شهدت هطول الأمطار لمدة 195 يومًا بحجم 1262 ملم في ذلك العام. في عام 2012 كان هناك حوالي 32 يومًا جليديًا وحوالي 1032 ساعة مع شمس مشرقة. كانت سرعة النسيم العادية m / s في ذلك العام 6.8 m / s خلال الوقت مع ما يزيد عن 260 يومًا من البقع من كل عام. تقع الجزر في مسارات منخفضة تتحرك أعلى الشرق ، مما يعني أن النسمات الصلبة والأمطار الغزيرة يمكن تصورها باستمرار من السنة. الأيام المشرقة غير شائعة والأيام الملبدة بالغيوم أمر طبيعي.

ماليا

أثرت القضايا المالية التي نجمت عن انهيار تجارة الصيد على جزر فارو في عام 1990 ، مما أدى إلى ارتفاع معدلات البطالة من 10 إلى 15 ٪ بحلول منتصف التسعينات. وانخفض معدل البطالة في عام 1990 إلى حوالي 6٪ قرب نهاية عام 1998. وبحلول يونيو 2008 انخفض معدل البطالة إلى 1.1٪ قبل أن يرتفع إلى 3.4٪ في منتصف عام 2009. وفي ديسمبر 2014 ، كان معدل البطالة 3.2٪. على أي حال ، كل الاعتماد عمليا على الصيد والصيد ، مما يعني أن الاقتصاد يبقى عاجزا. تم العثور على النفط بالقرب من منطقة جزر فارو التي تعرض العروض في المتاجر في المنطقة ، والتي قد تعطي المؤسسات لنجاح مالي مدعوم. 13٪ من الأجر الوطني في جزر فارو يأتي من خلال دليل نقدي من الدنمارك. يتعلق هذا بحوالي 5٪ من الناتج المحلي الإجمالي.

الاجتماعية والاقتصادية

معظم السكان من جزر فارو ، من النورس والعائلة الاسكتلندية. كشفت فحوصات الحمض النووي المستمرة أن الكروموسومات Y تتبع مصدر الرجال الذين يشكلون 87 ٪ من الدول الاسكندنافية. تشير الدراسات إلى أن الحمض النووي يتبع بداية الإناث بحوالي 84٪ من الاسكتلنديين. معدل الثمار في جزر فارو هو الأعلى في أوروبا. يبلغ معدل الإثمار 2.49 طفل لكل سيدة (بمعدلات 2013). تظهر إحصائيات عام 2011 حوالي 48،600 من سكان جزر فارو (17،441 عائلة خاصة في عام 2011) ، تم تصميم حوالي 43135 في جزر فارو ، منهم 3597 في الدنمارك أو غرينلاند ، و 1614 ناتجة عن مملكة الدنمارك.

يتم التحدث بجزر فارو في اللغة المحلية بالكامل باسم لغة فارو كلغة أولى. من الصعب تحديد عدد الأفراد الذين يتحدثون اللغة الفاروية في جميع أنحاء العالم ، على أساس أن عددًا كبيرًا من جزر فارو عرقية غير مجدية في الدنمارك ، وهناك أنواع نادرة من الأشخاص الذين تم تصورهم هناك وعادوا إليها إلى جزر فارو مع أهلهم أو الكبار.

اجتماعيا

ثقافة جزر فارو لها أسسها الكامنة في ثقافة شمال أوروبا ، حيث تم فصل جزر فارو الطويلة عن المراحل والتطورات الاجتماعية الأولية التي طهرت أجزاء من أوروبا.